أشارت مصادر قريبة من رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط في حديث إلى “الأخبار” إلى انه “لدى جنبلاط معلومات تشير إلى أن ابن أحد كبار المسؤولين العسكريين شريك في واحدة من الشركات الرئيسية المتورطة في الإنترنت غير الشرعي”.
من جهته، نفى مصدر أمني لـ”الأخبار” ما يشيعه جنبلاط، مشيراً إلى أن الأخير فتح على ما يبدو، باكراً، معركة تعيين رئيس جديد للأركان في الجيش. ولفت إلى أن هذه هي طريقة جنبلاط في فتح معارك مشابهة.
التعليقات مغلقة.