كتب النائب وليد جنبلاط عبر حسابه على موقع تويتر: ” اذ تزداد الصورة المحلية والإقليمية وضوحا كوضوح الشمس ،سأسمح لنفسي بتعليق متواضع استنادا الى ابن حنبل الذي قال: كلما ازددت علما ازددت علما بجهلي”.
وأضاف: ” محليا تعطلت او تأخرت التسوية، تسوية انتخاب النائب سليمان فرنجية، رئيسا للجمهورية بفضل تلاقي عجيب غريب لقوى متناقضة شكليا على الأقل، فمن جهة صمت مريب لجبهة الممانعة التي لم تفسر لنا لماذا تعترض على انتخاب فرنجية وموقفه السياسي واضح في تأييده وانتمائه لهم، ومن جهة ثانية الجبهة السيادية بامتياز، عنيت القوات اللبنانية التي نكن لها كل الاحترام والتقدير والتي تلاقت مع جبهة الممانعة في رفض الترشيح”.
وختم بالقول: ” طبعا معهم طليعة السياديين وفي مقدمهم ابن الأشرفية البار الزعيم ميشال فرعون على سبيل المثال لا الحصر، وهذا الامر يذكرني بجبهة الصمود والتصدي، ايام حافظ الاسد وصدام حسين ومعمر القذافي”.
التعليقات مغلقة.