طالب الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك، السلطات المصرية، الخميس الفائت، برفع الإقامة الجبرية عنه، ونقله من مستشفى المعادي العسكري، الذي يقبع فيه منذ ثلاث سنوات بمقتضى حكم قضائي، إلى بيته، وكلف فريق الدفاع عنه باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لذلك، بحسب صحيفة “اليوم السابع” المصرية.
ويأتي الحديث عن عودة مبارك إلى بيته قبل موجة (ثورة الغلابة) ضدّ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بثلاثة أسابيع، ووسط حديث من بعض الناشطين عن وجود صراع أجنحة بين نظام السيسي وفلول مبارك، وإعلان البعض مخاوفه من وقوف جهات سيادية مصرية خلف تلك الدعوات للتظاهر.
التعليقات مغلقة.