غرّد رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط، على حسابه الخاص عبر موقع “تويتر”، فكتب : “أيّاً كانت خلفيات وملابسات اعتقال الحاج قاسم تاج الدين لكن المنطق يفرض ان تسأل دولتنا عنه”.
تجدر الإشارة إلى أنّ وزارة الخزانة الأميركية كانت أدرجت في شهر أيّار من العام 2009، اسم رجل الأعمال قاسم تاج الدين المعتقل في أنغولا، على لائحة “الأمر التنفيذي” الذي يستهدف “الإرهابيين” ومن يقدم الدعم المالي أو المادي “للمنظمات الإرهابية”.
وكذلك كانت أنغولا جمّدت في وقت سابق، بطلب أميركي، الأنشطة الاقتصادية لعائلة تاج الدين اللبنانية.
التعليقات مغلقة.