تحدثت المعلومات عن ان #جاسوساً دائماً كان بجانب #القنطار يراقب جميع تحركاته ويسجل أحاديثه ويرصد أمكنة وجوده، وهو يتمثل بهاتفه الخليوي، الأمر الذي سهّل على اسرائيل تعقبه والنجاح في إصطياده.
وذكرت ان “سمير القنطار كان انتقل الى سوريا قبل ثلاثة أعوام. ويعتبره “حزب الله” مسؤولاً عن ملف الإستقطاب #الدرزي في #القنيطرة و #الجولان ضمن أطر انشاء قوة مقاومة ضد اسرائيل عندما تضع #الحرب #السورية أوزارها، وخصوصاً ان “حزب الله” أصبح يعتبر ان مجال عمل المقاومة يمتدّ من #الناقورة الى الجولان من دون ان تفصل بينها اي حدود”.
وأولت مصادر معنية في بيروت “أهمية لما تناقلته مواقع التواصل الإجتماعي من تساؤلات عن الدور #الروسي في التواطؤ بعملية إغتيال القنطار، لأن روسيا نشرت في سوريا صواريخ “أس ـ 400″ ولم تحرك ساكناً لضرب الطائرات الاسرائيلية او اعتراض صواريخها”.
وأكدت مصادر معنية ان “روسيا كانت عقدت إتفاقات مع اسرائيل على قاعدة العلاقة الجيدة بين الدولتين. وتقضي تلك الإتفاقات بأن لا تدافع روسيا عن اي شخص او جهة تنوي القيام بعمل عسكري ضد اسرائيل، كما انها لن تتدخل بين #حزب_الله واسرائيل في الصراع الدائر بينهما. وان #اسرائيل لن تهاجم، في المقابل، اي فصيل تابع لايران او “حزب الله” او النظام السوري أثناء قتالهم ما داموا لا يشكلون اي خطر على إسرائيل”.
التعليقات مغلقة.